خواطر

اخذ الحزن منى اكثر من حقة وترك من علاماتة على نفسى ما يكفى لتدميرها وطالما طلبت الفرصة او شبة الفرصة لاثبات ذاتى فلم اجدها واظن انى لن اجدها اسير بالدموع فى عيناى والحزن ساكن فى قلبى فطالما توجهت الى انا اصابع الاتهام وسهام الشك المريرة طالما حاصرونى وكبلونى طالما حزنت دون علمهم وفرحت بشبة وجودهم وسأمت الحياة وتركونى وتمنيت الموت واستغفرت ولكن الطريق مازلت وعرة وعليا ان اكملها ولكن كيف ولماذا. ما الهدف؟ واين السبيل؟
ومازلت اسير..................

الدنيا متقلبه دنيه
ولا حزن الا على ما فاتك من حسنات او ما ارتكبت من سيئات
لذلك ان تحزن على شخص عزيز فلا حداد فوق ثلاث
وان تحزن على شخص احببته فاعلم انك ستجد شخصا افضل منه " وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم
ولا يؤتى الانسان الا ماقدر له ولا يطلب منه الا بمقدار ما يحتمل
" لا نكلف نفسا الا وسعها "
تحياتي وتمنياتي بحياة سعيدة واخرة لك فيها كل ما تتمنى

اية الحزن دة ياسيدى
(اسير) بمعنى اسير امشى أم اسير حرب)
متكتبش كدة تانى
عقدتنا من غير مناسبة
هههههههههههههه

اسير هنا بمعنى امشى

إنت لسة صغير على كمية الحزن دى

اية الحزن دة كلة ياعم